كيف اصبحت الراقصة ميرفت شرموطه و اول مره تتناك فيها

الراقصة ميرفت تحكى كيف اتناكت اول مره

قصة الراقصة ميرفت و وصفها الشيق لدخولها ميدان الجنس و كيف فقدت عذريتها و أصبحت امرأة ذات خبرة.. فقد ذكرت ميرفت ذات مرة في جلسة خمرية مع إحدى صديقاتها المحترفة في ميدان الجنس أنها كانت تعيش مع جدتها العجوز منذ صغرها و حينما أصبح سن ميرفت ستة عشر تركت البيت و سافرت إلى عاصمة البلاد ، و هناك تعرفت الفتاة على شلة من الذكور و الإناث ، و تعرفت على فتاة عرضت عليها عمل و مسكن بدون أجر شرط أن تقبل بيع العطور تجولا في شوارع المدينة لمدة عشر ساعات يومياً. فقبلت ميرفت هذا العرض لهفة خصوصاً و أنها بذلك سيتوفر لها مأوى تنتشي فيه طيشها و عبثها. و حينما أصبحت ميرفت تعمل كل نهار بان مشهد التعب و الإرهاق على وجهها الأبيض الجميل و في الليل يبان مشهد أجساد الفتيات الفاتنة ، إذ كانت كل واحدة تنام بجنب الأخرى ، متلاصقات فيما بينهن.. فتتلاحم الأجساد فيما بينها و تعبث الأيدي كما يحلو لها.أما ميرفت فكانت دائماً ما تلاحظ كل ليلة بيد الصديقة التي عرضت عليها العمل فيما سبق تعبث بطيزها و تحاول الوصول إلى كسها لكن ميرفت كانت تصد يدها و تزحزح جسدها النحيف بعيدا عنها.. و مع أن المشهد قد تواصل مراراً و تكراراً فقد استسلمت ميرفت ذات ليلة للصديقة التي تحاول الظفر بمداعبة لطيفة..فتوغلت يدها تداعب ثقب طيز ميرفت و تتلمس كسها الكثيف بالشعر..و في الليلة الموالية استلقت ميرفت فوق الفراش مع الفتيات.. و حينما عم الهدوء ، استلقت على ظهرها و أفرجت ساقيها و انتظرت يد الصديقة بلهفة.. و ماهي إلا لحظات حتى شعرت ميرفت بأطراف أصابع صديقتها تضغط على مركز بظرها و شرعت تسارع في تحريك أصابع يدها أعلى و أسفل.. فانهمرت إفرازات كس ميرفت و تلذذت بهذه الليلة الساخنة.



و تتواصل قصة الراقصة ميرفت حينما انتقلت مباشرة تحدث صديقتها عن سر فقدان عذريتها في سنها الثامن عشرة ، فبعد أن تعلمت ميرفت على يد صديقتها حلاوة الاستمناء و لذة الإحساس أصبحت ميرفت كثيراً ما تعتني بنظافة كسها و جسدها و أصبحت تلبس الثياب الجميلة و المثيرة لذلك ما جعلها في ليلة ما حينما خرجت مع الفتيات للتزه صادفها شاب أعجب بها أيما إعجاب خصوصاً بجسدها الصغير المثير..و حينما تعددت اللقاءات بينهما ، أتى اليوم الذي فتح فيه كس ميرفت ، إذ انفرد بها الشاب في شقة مأجورة ، و بعد أن تخلصا من ثيابهما كلها ، و بعد أن شبعا بتبادل القبلات.. أخذ الشاب يضغط بزبه في اتجاه كس ميرفت و هو ممدد فوقها ، إلى أن أصاب رأس زبه مدخل كسها حينما انزلق فيه انزلاقا.. صرخت حينئذٍ ميرفت و غرست أظافرها دونما شعور في ظهر الشاب الذي أبقى نصف زبه متسمرا في جوف كسها المتلاحم عضلاته..دون أن يأبى بالدم الذي سال على الفراش و الذي أصبح يقطر شيئاً فشيئاً من ثقب طيز ميرفت..

و تنتهي قصة الراقصة ميرفت حينما ختمت بالحديث لصديقتها عن دخولها ميدان الرقص و الجنس.. و كان ذلك حينما بلغت ميرفت سن السادسة و العشرين ، كانت ميرفت في فندق فاخر صحبة فتيات و شباب.. إذ كانت كل فتاة تنازل شاب في غرفة واحدة أما الشاب الذي كان صحبة ميرفت شاب وسيم لم يتجاوز العشرين ، لكن جسده المغري جعل ميرفت تخطفه خطفا من شهوة بقية الفتيات. و في الليل ، أسرعت ميرفت الهائجة للنيك بالشاب إلى الغرفة و لم يمر الوقت حتى بان مشهد النيك الساخن ، كان الشاب ممددا على ظهره على الأرض و ميرفت مرتكزة على قدميها و يديها تطلع و تهبط بجسدها الأبيض وزب الشاب يدخل و يخرج على وتيرة رشاقة ميرفت في الطلوع و الهبوط. أما كسها حينما تراه من أمام المشهد يبدو أحمرا و صغيرا ، و بعد ذلك ، استلقت ميرفت فوق الفراش على ظهرها و الشاب فوقها يدفع زبه دفعا سريعاً جوف كس ميرفت التي بدت تصيح و تتتلذذ بنشوة النيك في نفس الوقت شرعت تفرك بظرها الساخن بسرعة حتى انتشت أحاسيسها المحرقة ، جعلت الشاب يخرج زبه و يقذف المني على بطنها. و بعد ساعات عرض الشاب لميرفت بعد حوار طويل دام بينهما ” ما رأيك لو تصبحين راقصة! فجسمك رشيق و جمالك سيسحر الرجال! أظنك بأنك ستلمعين بسرعة في هذه الساحة” فقالت ضاحكة” حقا! أبدو لك كما وصفتني! ولما لا ! ” ثم استمرت في الضحك و جذبت الشاب بيديها و همست في أذنه ” لنرقص مرة أخرى إذن” دفعته..فارتمى فوق السرير فقفزت ميرفت فوقه ممسكة زبه الرخو و شرعت تدلكه بكلتى يديها تتلذذ بمصها بشفتيها رأس زبه ، أما الشاب فأخذ يتأوه بنبرة تغمرها الإحساس العميق بالنشوة. و حينما انتصب زبه أسرعت ميرفت فاستدارت موجهة طيزها نحو وجه الشاب ثم جلست على زبه ، فمسك الشاب زبه بيده و دفعه في كسها فشرعت ميرفت تهتز إلى الخلف و بهذا الإهتزاز بدا إنزلاق زب الشاب حادا داخل جوف كسها المشبع بالإفرازات و تصيح لشدة روعة اللذة التي منحتها إياها هذه الوضعية الجديدة

اقراء ايضاً: محمود ينيك اخته سلوى قصة سكس مثيرة